رواية العودة للمنزل

الفصل 1 : هل كان يستحق ذلك

"أوه ، مرحبًا ، لم أرك مشغولًا لدرجة أنني كنت أتحدث معك ، حسنًا ، سأضعك في موقف لم أتوقف فيه عن مساعدة أخواتي ليل نهار بسبب سهولة مساعدتي في أنشطتهم ، أصبحوا معتمدين قليلاً. الآن بعد أن رأيت نفسي فيها ، آمل أن ألاحظ مقدار الحركة من أجل راحتك التي تستهلكني ولكن لدي القليل من المساعدة حتى أكتشف كيفية تغيير أو بالأحرى استعادة توازن المهام في منزل لاود"

في الصباح ، حصل لينكولن على حق دخول الحمام أولاً مع عشر شقيقات ووالديه وحمام واحد فقط ، الحرب لاستخدامه أصبحت وشيكة كل يوم على الرغم من أنه يمكننا القول أنه تسعة فقط. ليلي الصغيرة مستبعدة من هذا الانتظار. استحم أولاً ، مستمتعًا بدقائق قليلة من الهدوء قبل أن يبدأ في فوضى معتادة ، سقطت القطرات على جسده الذي شعر بالثقل في نفس الوقت الذي نظر فيه إلى قدميه وهو يفكر في قائمة المهام والمزايا المرهقة في يومه اليوم.

- حسنًا - لقد تنهد - حان الوقت لبدء يوم آخر.

بعد أن قيل هذا بالفعل ، غادر الحمام ليرى مجموعة الفتيات التي تم تجميعها بالفعل ، ولم يكتمل ذلك لأنه يوم السبت ، لكن هذا لا يعني أنه سيتوقف عن الوقوف في الطابور لدوره. مر على الفتيات ليمنحهن أفضل ابتسامة مع صباح سعيد ، أعادت ليني ولوان ولوسي تحياتهن بنكتة سيئة من الممثلة الكوميدية حول ما إذا كان قد ساق بالفعل حجوزاته الليلية ؛ شعرت لوري ولولا ولين جونيور بالنعاس الشديد لدرجة عدم تمكنهم من قول أي شيء بمجرد الوقوف.

ذهب الألبينو إلى غرفته ليرتدي ملابسه استعدادًا لبدء يومه المزدحم ولكن هذا هو الشيء المعتاد الذي من أجله سيعطي مائة بالمائة كما هو الحال دائمًا.

النشاط الأول هو التدريب لمدة ساعة مع لين جينيور التي لم تعد تبدو بعد الاستحمام مثل الزومبي الذي لم يكن لديه القوة لاستقباله ولكن الآن بعد تشغيل المحركات ، لا يوجد من يوقفها ، لينكولن ليس كذلك حتى أنه ليس قريبا من تسميته رياضيًا ولكن هذه هي الطريقة التي تمكن بها من الاقتراب من إيقاع أخته ، مما يدل على مثابرته. من جانبها ، تحب الرياضية هذه اللحظات على الرغم من أن شقيقها لم يكن منافسًا جديرًا بتدريب المصارعة ، وكان عليها أن تتباطأ قليلاً حتى لا تتركه وراءها. رؤية لينكولن يقدم كل شيء لمساعدتها جعلها سعيدة للغاية.

مرهقًا قليلاً ، ذهب ليغسل يديه وذراعيه ليذهب مع والده لمساعدته في وجبة الإفطار ، واحدًا بمفرده سيكون كثيرًا جدًا مع الأخذ في الاعتبار مقدار التحضير ، كانت لحظة الأب والابن منافسة لمعرفة من الذي يعد المزيد من الفطائر مع خسارة لينكولن بأذرعه المتعبة بهامش جيد. يرى لين أن ابنه فخور جدًا بأنه على الرغم من فقدان ابتسامته إلا أنه لم يتردد ، إلا أنه أكثر سعادة لأنه فعل أكثر بقليل من يوم السبت الماضي.

في وجبة الإفطار ، ذكّر الجميع الألبينو بالأنشطة التي كان عليه المشاركة فيها ، ثم خصص ساعة أو أكثر قليلاً لكل فرد من أفراد الأسرة جنبًا إلى جنب مع ساعات النوم في عطلات نهاية الأسبوع التي كان لديه فقط ست ساعات له ، لم يكن الأسبوع فسه كثير من السلام أيضًا ، فهو مخصص فقط لمن يحتاجونه في ذلك اليوم.

مع بطن ممتلئ أساعد في حمل أدوات لونا التي ليست خفيفة على الإطلاق وبدون مساعدة تشانك لكانت مهمة شاقة ، فهو يرافقها إلى منزل صديقتها وعضو في فرقتها سام. كانت سعيدة باستقبالهم على استعداد لموسيقى الروك مع بقية الفرقة بينما ذهبت الفرقة إلى اجتماعهم للتحدث عن الحفلة التالية بينما قام الألبينو بتوصيل كل شيء وقام بفحص الصوت بهذا حتى قال وداعًا لفرقتها ركض إلى وظيفته التالية.

بمجرد وصوله إلى المنزل ، ذهب إلى المرآب حيث كانت لانا تنتظره لتغيير بعض أجزاء شاحنة العائلة. تتألق عيون الفتاة الصغيرة دائمًا عندما تتاح لها الفرصة لإصلاح شيء ما وهي جريئة جدًا في ذلك ، لكنها تفتقر إلى القوة لتكون قادرًا على تنفيذ هذه المهام بمفردها. فإن شقيقها الأكبر على استعداد لأن يكون تلك اليد الإضافية عندما تطلب ذلك.

ذهب كل شيء ملطخ بالزيت إلى الحمام للاستحمام مرة أخرى ، والمهام التالية لا تتطلب منه أن يتسخ أو يتعرق كثيرًا ، مع كل قطرة على ظهره شعر وكأن رياحه الثانية قادمة وهو بحاجة إليها.

مع لوان ، ساعدها في التحضير لعرضها التالي ، وأحصت البالونات التي ستستخدمها ، وأعدت ملابس المهرج مثل ملابس التمثيل الصامت وماكياجها الخاص. شاهدت الممثلة الكوميدية بينما كان شقيقها الصغير يرتب كل شيء بينما كانت تراجع نكاتها وكانت ممتنة لمساعدته. لم تستطع طلب مساعد أفضل ولم تستطع التفكير في فكرة أفضل من مكافأته على مساعدته "أنا لم افعل أي شيء له مؤخرًا "

لولا هي المستعدة التالية للاستمتاع بوقتها مع الألبينو ، مع شقيقها كانت تنوي وضع روتين جديد لمسابقتها القادمة ، وهي بالفعل على المستوى الوطني ، وهي ثابتة في فكرة أنها مع لينكولن ستفعل ذلك. تكون قادرًا على الارتقاء بالمستوى والاستعداد لدرجة هذه المسابقة. أصبح لينكولن مدربًا رائعًا لـلولا ، فقط يمكنه إسكات شكاوى الأميرة وهو يعرف جيدًا حدودها.

بعد كل هذا ، بينما يحضر والده الغداء ، قرر لينكولن قتل عصفورين بحجر واحد ومساعدة والدته مع لوسي ، لأن كلاهما لديه شكوك حول نفس الموضوع ، الكتابة ، على الرغم من مشاكل مختلفة ، ذهب ألبينو لإعطائه كلمات كثيرة ، لتقوم أخته بقافية بينما أرشد والدته لتحسين أحد أكثر فصول روايتها توتراً. تُعجب لوسي بلينكولن لكونه ، حسب كلماتها ، عمود المنزل ، وعلى الرغم من أنه ليس لديه أي شيء كئيب بشأنه ، إلا أن الضوء الذي أطلقه يجذبها. لم تستطع والدته أن تطلب ابنًا أفضل ، لقد كان طفلها وفي نفس الوقت رجلها الصغير الموثوق إذا لم يكن ذلك بسبب شخصية لوري ولين جونيور ولولا قوية جدًا ، فستعتني بالمنزل بكل سرور لأنها لقد نضجت كثيرًا منذ آخر مرة.

كانت لوري هي التالية ، فقد طلبت فقط رفقة في رحلة التسوق الخاصة بها لأنها كانت بحاجة إلى أيدٍ وأذنين إضافيتين للاستماع دون شفقة لأن أساس حياتها اليومية كان غير متوازن ، ولم يكن أكثر ولا أقل من صديقها بوبي. أعطته ساعة من التسوق ودردشة مع الآيس كريم وقتًا لتسوية نزاعها مع عشيقها بفضل نصيحة لينكولن أنه على الرغم من أن لوري لا تريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه يعرف بوبي أفضل منها ، على مستوى الشخصية وإلا ستفوز.

كان لا يزال هناك القليل من الوقت لتكريس مساعدته لليني ، لذلك على الرغم من أنه يمكن أن يمنح نفسه بعض الوقت لنفسه ، فقد قرر إنفاقه على الأصغر في المنزل ، ليلي الصغيرة ، في البداية أعطاها حمامًا ثم لعب. معها ، يملأ الغرفة التي تتقاسمها مع العبقرية والضحك البريء. بعد بضع دقائق ، وصلت الخياطة لتقول للمهق إنها مستعدة لرؤية كيف يطن الصبي لحنًا لأخته الصغيرة التي تنام بفضل الإيماءة الناعمة والحنونة.

كانت الشقراء تحتضر من الحنان لأنه نادرًا ما أظهر لينكولن ذلك الجانب الجميل والأمومي الذي ينكر أنه لديه، كما هو متوقع من شاب محاط بالنساء ، اللباقة ، والمودة ، والاهتمام ، وبألف لفتة تستحق الولد الصالح ، إنه مجرد جزء يجعل لينكولن فريدًا بطريقته الخاصة. لقد أرادت أن تحتضن ندفة الثلج الصغيرة الخاصة بها ، لكن عائلتها منعتها من التواصل كثيرًا مع الشاب الذي فهم بالفعل معنى وجود الهرمونات ، فقد هدأت من دوافعها واستمرت في طلب من ليلي أن تكون تحت المهد لمساعدتها للذهاب إلى الفراش.

أضع جزءًا من التصميمات من الأهدأ إلى بعض التصاميم الراقية ، كل ذلك لتحسين قدرة ليني ، التي هي أكثر من متحمسة لتكون أفضل مع ملابس الأولاد وكان لينكولن سعيدًا برؤية ابتسامة الشقراء اللؤلؤية بينما يثقب البينو بلا مبالاة من حين لآخر لكنه اعتاد على ذلك أكثر من المعتاد. بضع ساعات من الثقوب والمجموعات الكبيرة ، جاء للشاب بعض الحرية.

استغرقت الحرية المذكورة أعلاه ضربات صغيرة ثانية قريبة جدًا من مستوى الأرض طرقت بابه لحظة قبل أن يتمكن من الانتهاء من خلع ملابسه وقراءة الكوميك الثمينة ، تنهد عندما اكتشف خطأه محسوبًا بشكل سيئ أحدهم كان مفقودًا. التي لا أساعدها سيدة صغيرة تحتاج إلى مساعدتك.

تنظر ليزا ، الفتاة العبقرية ، في عيني الشاب ، وبسبب عدم قدرتها على الكلام ، واصلت طلب مساعدة لينكولن فيما يعتبر ، حسب رأيها ، أعظم أعمالها التي شهدها هذا العالم على الإطلاق. آلة ضخمة تشبه الحلقة الفولاذية ، ولكن بداخلها كانت أكثر تعقيدًا ، جاءت لانل للمساعدة.

كانت الكابلات ذات الألوان المتعددة ، وضجيج التروس ، والقوة البدنية والعديد من السوائل ، وصفتي لبدء تشغيل مثل هذه الآلة التي ، على عكس منشئها ، لم يكن لدى الآخرين أدنى فكرة عما يمكن أن تفعله.

انعكست الليلة في السماء ، مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة قليلاً ، وكان هذا بمثابة نهاية لأنشطة لينكولن ورفاقه ، ولكن مع كلمة ليزا لاود الحماسية والبهجة التي تقول إن تحفتها الفنية ستشاهد غدًا الضوء يتغير عندما يضغط المدرب على الطريق لرؤية العالم.

كل هذا سيكون له تكلفة وثمن ومأساة رهيبة تستحقها الأدب القديم ، وسيسأل سؤال واحد فقط في ذلك اليوم بجدية ، هل كان الأمر يستحق ذلك؟

===============

___________________

المترجم:

Lincoln Marie Loud